منتدى ثانوية حسوني رمضان
مفهوم البدعة عند أهل السنة وأدلتهم 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا مفهوم البدعة عند أهل السنة وأدلتهم 829894
ادارة المنتدي مفهوم البدعة عند أهل السنة وأدلتهم 103798
منتدى ثانوية حسوني رمضان
مفهوم البدعة عند أهل السنة وأدلتهم 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا مفهوم البدعة عند أهل السنة وأدلتهم 829894
ادارة المنتدي مفهوم البدعة عند أهل السنة وأدلتهم 103798
منتدى ثانوية حسوني رمضان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


۞ تعليمي ۞ غايتنا إفادتكم ۞ ثقافي ترفيهي ۞
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 مفهوم البدعة عند أهل السنة وأدلتهم

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
reguieg hamid
عضو مرشح للاشراف
عضو مرشح للاشراف
reguieg hamid


وطني : مفهوم البدعة عند أهل السنة وأدلتهم 1alger10
مزاجي : مفهوم البدعة عند أهل السنة وأدلتهم 111
جنسي جنسي : ذكر
مشاركاتي مشاركاتي : 271
نقاطي نقاطي : 643
تاريخ التسجيلي : 08/02/2012
عمري : 32
مااصعب ان تعـــيش داخــل نفـــسك وحيـد بلا صديــــقِ ... بلا رفيـــــقِ ... بلا حبيـــبِ تشعر ان الفرح بعـيد.. تعانى من جــــرح .. لا يطــيب جـــرح عمـيق.. جـــرح عنـيد.. جـــرح لا يـــداويــه طبيـــب..

مفهوم البدعة عند أهل السنة وأدلتهم Empty
مُساهمةموضوع: مفهوم البدعة عند أهل السنة وأدلتهم   مفهوم البدعة عند أهل السنة وأدلتهم Emptyالإثنين فبراير 20, 2012 7:34 pm

مفهوم البدعة عند أهل السنة وأدلتهم



مفهوم البدعة عند أهل السنة وأدلتهم

يطلق مصطلح أهل السنة ويراد به معنيان :
الأول:في مقابل الشيعة .
الثاني:وهو المراد هنا يقصد به إتباع آثار الرسول – – في الباطن والظاهر ، وإتباع سبيل السابقين الأولين من المهاجرين والأنصار ، وهي بهذا المعنى في مقابل البدعة .
والسنة المقصودة هنا : ما سنة رسول الله – – وما شرعه في العقائد والأقوال ، وفي المقاصد والأفعال .
والسنة والشريعة تأتيان في الإطلاق العام بمعنى واحد :
(... فالشريعة جامعة لكل ولاية وعمل ، فيه صلاح الدين والدنيا ، والشريعة إنما هي كتاب الله وسنة رسوله ، وما كان عليه سلف الأمة في العقائد والأحوال والعبادات والأعمال والسياسات والأحكام ، والولايات والعطيات) .
وأهل السنة هم الذين يعملون بذلك لاسيما في مجال الاعتقاد .
ومن هنا جاءت تسمية المؤلفات في ذلك بالسنة ، من قبل علماء السنة كابن أبي عاصم وعبد الله بن أحمد بن حنبل ، ومحمد بن نصر المروزي ، وغيرهم ، وقد يسمى أهل السنة بأسماء أخرى تحمل أوصافاً تختص بهم منها :

أهل الحديث والأثر :
ولا يقصد بهذا من اقتصر على سماعه الأحاديث والآثار وكتابتها وروايتها فقط ، بل من عرفها وفهمها واتبعها ظاهراً وباطناً .
ويطلق هذا المصطلح على أتباع مذهب السلف أهل السنة والجماعة ؛ لأنهم لا يصدرون في أعمالهم وعقائدهم عن آراء عقلية قابلة للتسليم والرد ، وإنما عن مأثورات وأخبار مسندة مرفوعة إلى النبي – – وأصحابه الكرام برواية الثقات العدول .
فقد روى الخطيب في شرف أصحاب الحديث بسنده ، عن سفيان الثوري قال : (إنما الدين بالآثار وليس بالرأي ، إنما الدين بالآثار ليس بالرأي ...) .
وروى بسنده أيضاً عن الإمام أحمد ، حين سئل عن أحد علماء الابتداع فكلح وجهه وقال : ( إنما جاء بلاؤهم من هذه الكتب التي وضعوها ، تركوا آثار رسول الله – – وأصحابه ، وأقبلوا على هذه الكتب) .
وروى بسنده عن الأوزاعي قال : (عليك بآثار من سلف وإن رفضك الناس ، وإياك ورأي الرجال وإن زخرفوه لك بالقول ، فإن الأمر ينجلي وأنت على طريق مستقيم) .
وروى الحافظ الدارقطني بسنده في كتاب الصفات عن عباد بن العوام قال : قدم علينا شريك بن عبد الله فقلنا : إن عندنا قوماً من المعتزلة ينكرون هذه الأحاديث : إن الله – عز وجل – ينزل إلى سماء الدنيا ، وإن أهل الجنة يرون ربهم فحدثني شريك بنحو من عشرة أحاديث في هذا وقال : (أما نحن فأخذنا ديننا عن أبناء التابعين عن أصحاب رسول الله – – فهم عمن أخذوا) .
وروى الدارقطني أيضاً بسنده في كتاب الصفات ، عن شريك بن عبد الله النخعي أنه قال : (هؤلاء أبناء المهاجرين يحدثون أن الله عز وجل يرى في الآخرة حتى جاءنا ابن يهودي صباغ ، فزعم أن الله لا يرى يعني بشراً المريسي) .
ومن هنا نلمح اهتمام أهل السنة بالأحاديث والآثار ، وحرصهم عليها تأليفاً وشرحاً ، بل لا يعرف أن أحداً من العلماء نبغ في مذهب أهل السنة والجماعة وهو غير معتمد على حديث وأثر ، قال ابن الجوزي : (... ولا ريب في أن أهل النقل والأثر المتبعين آثار رسول الله – – هم أهل السنة ؛ لأنهم على تلك الطريق التي لم يحدث فيها حادث) .
وأكثر أهل البدع جاهل بالأحاديث وكتبها ، والآثار ومصنفاتها ، عالم بكلام أهل الكلام ، كما قال هارون الرشيد : طلبت أربعة فوجدتها في أربعة : طلبت الكفر فوجدته في الجهمية ، وطلبت الكلام والشغب فوجدته في المعتزلة ، وطلبت الكذب فوجدته عند الرافضة ، وطلبت الحق فوجدته مع أصحاب الحديث) .
وكما قال عبد الله بن داوود (ليس الدين بالكلام إنما الدين بالآثار)، ولأجل هذا جعل من علامات المبتدعة التي تدل عليهم ، بغض الحديث وأهله كما قال الأوزاعي : (ليس من صاحب بدعة تحدثه عن رسول الله – – بخلاف بدعته بحديث إلا أبغض الحديث) .
وقد جعل أحمد بن سنان القطان من سيماء المبتدعة بغضهم للحديث وأهله ، فقال : ( ليس في الدنيا مبتدع إلا وهو يبغض أهل الحديث فإذا ابتدع الرجل نزع حلاوة الحديث من قلبه) .
ومن هنا نجزم بصواب مسلك أهل السنة والجماعة ، ولا نظن كما يظن بعض الناس أن الجزم بالصواب مسألة نسبية ؛ لأن كل ذي عقيدة يجزم بأنه الأصح الأقرب إلى الحق ...
بل الحق الذي لا شك فيه أن طريقة أهل السنة هي الصواب المحض ، لأنها مبنية على الإتباع من خلال الآثار المتصلة الموثقة ، ولأن شعار الإحتكام لديهم في كل أمر كتاب الله وسنة رسول الله – – الذي قال عنهما رسول الله – – : " تركت فيكم شيئين لن تضلوا بعدهما كتاب الله وسنتي ، لن يتفرقا حتى يردا على الحوض " .

ومن أسمائهم :
أهل الجماعة :
وقد ورد هذا اللفظ في عدة أحاديث نبوية أشهرها حديث معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنه قال : قال رسول الله – - : " إن هذه الأمة ستفترق على إحدى وسبعين فرقة كلها في النار إلا واحدة ، وهي الجماعة " .
وقد ورد الحديث عن طائفة من الصحابة بألفاظ متقاربة ، وحديث أسامة ابن شريك عن النبي – – قال: " يد الله على الجماعة " .
وحديث عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال : قال رسول الله – -: "من أراد بحبوحة الجنة فليلزم الجماعة".
وحديثه الآخر أن النبي – – قال : " عليكم بالجماعة وإياكم والفرقة ، فإن الشيطان مع الواحد وهو من الاثنين أبعد ، ومن أراد بحبوحة الجنة فعليه بالجماعة " .
ومذهب أهل الحق هو مذهب أهل السنة والجماعة ، لأنهم معتصمون بكتاب الله وسنة رسوله ، مجتمعون على ذلك ، وأحق من يوصف بالجماعة (سلف هذه الأمة من الصحابة والتابعين ، الذين اجتمعوا على الحق الصريح من كتاب الله تعالى وسنة رسوله – -).
ومن عدا أهل الجماعة فهم أهل البدع ، الذين هم أهل الافتراق المتبعين للسبل المتفرقة عن سبيل الحق .
قال ابن عباس رضي الله عنه في تفسير قوله سبحانه : [يوم تبيض وجوه وتسود وجوه] ، (تبيض وجه أهل السنة والجماعة وتسود وجوه أهل البدعة والفرقة ) .
قال الإمام أحمد عند وصف المبتدعة : (...عقدوا ألوية البدعة ، وأطلقوا عقال الفتنة ، فهم مختلفون في الكتاب ، مخالفون للكتاب ، مجمعون على مفارقة الكتاب) .

ومن أوصافهم :
الفرقة الناجية :
هذا الوصف مأخوذ من الحديث النبوي الذي رواه أنس بن مالك وغيره ، أن النبي – – قال : " إن أمتي ستفترق على اثنتين وسبعين كلها في النار إلا واحدة ، وهي الجماعة " .
وفي حديث عبد الله بن عمرو قوله – – " كلهم في النار إلا واحدة ، قالوا : من هي يا رسول الله ، قال : ما أنا عليه وأصحابي " .
ومأخذ هذه التسمية الوصفية من أخبار رسول الله – – بأن الفرق المعدودة هالكة ماعدا فرقة واحدة، وهي الناجية من الهلاك ، وعين هذه الفرقة بالوصف ؛ لأن ذلك هو الآكد في جانب التعبد ، ولأن ذلك أوجز ، فإذا علم الناجي بالوصف ، علم أن ما سواه هالك .

ومن أسمائهم الوصفية :
أتباع السلف :
ويطلق مسمى السلف على الصحابة الكرام والتابعين لهم بإحسان ، وأتباعهم وأئمة الدين ممن شهد له بالإمامة ، وعرف عظم شأنه في الدين ، وتلقى الناس كلامهم خلف عن سلف .
وقد نقل السفاريني في اللوامع عن ابن رجب مقولة يحدد فيها إلى أي زمن يطلق السلف حيث قال: (وفي زماننا تتعين كتابة كلام أئمة السلف المقتدى بهم إلى زمن الشافعي وأحمد وإسحاق وأبي عبيد ، وليكن الإنسان في حذر مما حدث بعدهم ، فإنه حدث بعدهم حوادث كثيرة ...).
قال شيخ الإسلام في هذا الصدد : (ومن المعلوم بالضرورة لمن تدبر الكتاب والسنة ، وما اتفق عليه أهل السنة والجماعة من جميع الطوائف : أن خير قرون هذه الأمة في الأعمال والأقوال والإعتقاد وغيرها من كل فضيلة أن خيرها : القرن الأول ، ثم الذين يلونهم ثم الذين يلونهم ، كما ثبت ذلك عن النبي – – من غير وجه، وأنهم أفضل من الخلف في كل فضيلة : من علم وعمل وإيمان وعقل ودين وبيان وعبادة وأنهم أولى بالبيان لكل مشكل ، هذا لا يدفعه إلا من كابر المعلوم من الدين بالضرورة من دين الإسلام وأضله الله على علم ...).
هؤلاء هم السلف الذين ينتسب إليهم أهل الحق ، ويتبعون آثارهم ؛ لأنهم خير القرون كما جاء في الحديث الذي روته عائشة رضي الله عنها عن النبي – – أنه قال : " خير الناس القرن الذي أنا فيه ، ثم الثاني ثم الثالث " .
وبنحوه عن ابن مسعود قال : قال رسول الله – – : " خير الناس قرني ، ثم الذين يلونهم ، ثم الذين يلونهم ، ثم يجيء أقوام تسبق شهادة أحدهم يمينه ، ويمينه شهادته " .
وهؤلاء السلف الذي أمر المصطفى – – بإكرامهم كما روى عمر رضي الله عنه في خطبته بالجابية فقال : (إن رسول الله قام فينا كمقامي فيكم فقال : أكرموا أصحابي ثم الذين يلونهم ، ثم الذين يلونهم ، ثم يظهر الكذب حتى إن الرجل ليحلف ولا يستحلف ، ويشهد ولا يستشهد ، ألا فمن سره بحبحة الجنة فليلزم الجماعة ، فإن الشيطان مع الفذ ، وهو من الاثنين أبعد ...) الحديث .
وأتباع السلف هم الذين أخذوا الإسلام محضاً ، ولم يشوبوه بشيء من البدع كما كان السلف عليهم رضوان الله ، وهم الذين سلكوا في علمهم وعملهم واعتقادهم وسائر أحوالهم مسلك أولئك الأخيار الأبرار .
قال ابن حزم : (وأهل السنة الذين نذكرهم هم أهل الحق ومن عداهم فأهل البدعة ، فإنهم الصحابة رضي الله عنهم ، وكل من سلك نهجهم من خيار التابعين رحمة الله عليهم ، ثم أصحاب الحديث ومن اتبعهم من الفقهاء جيلاً فجيلاً إلى يومنا هذا ، ومن اقتدى بهم من العوام في شرق الأرض وغربها ...) .

ومن أوصاف أهل السنة والجماعة الواردة في الأخبار :
الطائفة المنصورة :
وهم الذين قال فيهم رسول الله – – : " لا تزال طائفة من أمتي على الحق ظاهرين ، لا يضرهم من خذلهم ، ولا من خالفهم حتى تقوم الساعة " .
وسبب اختصاصهم بالنصر أنهم أحبوا الله تعالى وأحبوا رسوله – – واتبعوا ما يحبه الله بالطريقة التي يحبها الله .
وقد ورد لبعض العلماء تعيين لهذه الطائفة المنصورة ، فخصها البخاري بأهل العلم ، وقال الإمام أحمد : (إن لم يكونوا أهل الحديث فلا أدري من هم ...) ، قال القاضي عياض مفسراً قول أحمد هذا : (إنما أراد أحمد أهل السنة والجماعة ، ومن يعتقد مذهب أهل الحديث) .
ويؤيد هذا المعنى قول شيخ الإسلام الذي نقلناه آنفاً عند ذكر أهل الحديث والأثر .
قال النووي رحمه الله بعد أن نقل هذه الأقوال في تعيين الطائفة المنصورة : (يحتمل أن هذه الطائفة مفرقة بين أنواع المؤمنين ، منهم شجعان مقاتلون ، ومنهم فقهاء ومنهم محدثون ، ومنهم زهاد وآمرون بالمعروف وناهون عن المنكر ، ومنهم أهل أنواع أخرى من الخير ، ولا يلزم أن يكونوا مجتمعين ، بل قد يكونوا متفرقين في أقطار الأرض) .

ومن أوصافهم أنهم :
الخلف العدول :
وهم ورثة هذا الدين من سيد المرسلين ، الذي قال فيهم : "يحمل هذا العلم من كل خلف عدوله، وينفون عنه تحريف الغالين وانتحال المبطلين وتأويل الجاهلين " .

ومن أسمائهم :
أصحاب السنن : الذين هم أعلم الناس بكتاب الله ، كما قال ذلك عمر وعلي رضي الله عنهما .
هؤلاء هم أهل السنة الذين هم أهل الإسلام ، كأهل الإسلام بين سائر الملل .
والذين (شهادتهم مقبولة على سائر فرق الأمة ، بخلاف أهل البدع والأهواء ...) .
ولذلك فسوف أذكر هنا مفهوم أهل السنة والجماعة للبدعة على اعتبار أن فهمهم هو الأقوم ، ونهجهم في العلم والعمل والاعتقاد هو الأسلم والأعلم والأحكم .
وأريد بالمفهوم عن قولي في هذا الفصل : (مفهوم البدعة عند أهل السنة) ، وفي الفصل الثاني الذي يليه : (مفهوم البدعة عند غير أهل السنة) معنيين :
الأول :
فهم هؤلاء وأولئك للنصوص الشرعية الواردة في البدعة وما يترتب على هذا الفهم من تصورات وأحكام وأعمال ، وقد جاء في تاج العروس : (... الفهم تصور المعنى من اللفظ) .
الثاني :
ما يستخرج من هذه المفاهيم والتصورات من معان ومدلولات ، وقد جاء في اللسان قوله : (فهمت الشيء عقلته وعرفته) .
والبدعة في هذين الفصلين مأخوذة من تعريف حدي مباشر ، يدل على المعنى بمنطوقه الصريح ، ومأخوذة كذلك من فحوى العبارات وإشارات الألفاظ .
قال الشيخ الشنقيطي رحمه الله في شرح روضة الناظر : (واعلم أن مراده بالفحوى والإشارة المفهوم ، وعُرّف المفهوم بأنه ما يقتبس من الألفاظ من فحواها وإشاراتها ، لا من صيغتها) .
وأقصد بالمفهوم هنا المعاني التي يحتويها التعريف صراحة ؛ لأنها أساسيات في دلالته ، والمعاني التي يتضمنها التعريف إيماءً ؛ لأنها من لوازمه أو توابعه .
فقد تكون الدلالة في هذه المعاني كلية ، وقد تكون جزئية ، وقد تكون مجملة في مواطن ، مبينة في مواطن أخرى ، وقد تكون جزءاً من الحد في المواضع وتكون في مواضع أخرى احترازاً أو حكماً ... ولكنها في مجموعها تعطي تصوراً لمعنى البدعة عند الفريقين .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://mohl3ayeb.forumalgerie.net/forum
 
مفهوم البدعة عند أهل السنة وأدلتهم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» اليكم طلاب السنة الثانية ثانوي ادلة كتب السنة الدراسية ( جميع المواد )
» تعريف البدعة لغة وشرعًا
» نحو اعادة التفكير في مفهوم الاسرة والتربية
» كل ما يخص السنة اولى ثانوي
» قرص السنة الثانية متوسط

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى ثانوية حسوني رمضان  :: (¯`°•.¸¯`°•.:: :: الأقسام العامة:: :: .•°`¯¸.•°`¯) :: منتدى الشريعة الإسلامية-
انتقل الى: