لوعة الأشتياق ... ( بقلمي ) .

هنا في أقصى بقاع العراق
وحشةٌ كل الطرقات
كأنها خلت من الناس
تذكرتكِ ....
كان طيفكِ أنيس وحشتي
وليس سواكِ في القلبِ باق
أشعرُ بكِ معي ....
خطوةً بخطوة ...
تننهدات أنفاسنا العتاق
أين أنتِ غاليتي
وكيف أنتِ ؟!
وهل تذكريني وتهزكِ الأشواق
أم أنني وحدي أعاني
من لهيب وشوقٍ وأحتراق
ماذا فعل حبكِ بي ؟!
أهرب منه لأجده ...
طوقاً لا يفارق الأعناق
يا صفاء الود ....
يا أجمل النساء ...
ياجوهرةً أعيت السراق
كفاكِ كبر ياءً ....
كفاكِ أنزواءً ...
لانني قد أرحل وأدفن الأشواق
أن كان عشقكِ ظلماً ..
فويل قلبي أن أصبحت لكِ من العشاق
أحبكِ لا أعلم ؟!
تحبيني لا أعلم ؟!
كلانا لا يملك الجواب ..
لكنا نكابر ونظلم قلبينا
فمتى تفتح صفحاتِ الكتاب
أخشى على قلبي ..
أن أحبكِ ....
أن يصعب عليه الإياب
أخشى على روحي
أن تنتحر على وهمٍ وسراب
أخشى عليكِ منكِ ..
أن كتمتِ مشاعركِ ..
خلف قلاعٍ وأبواب ....
ياصفاء الروح ..
يا بلسم الجروح ..
يادمعة عاشقٍ ..
أدمن النوح .

رائع

لله يبارك
كلمات كيما هذي وبقلمك يعني انت نزار قباني

هههههههههههههههههه ااانا غي نسرق برك
يعطيك الصحة نورتي بزاف

ههههههههههههههههههههههههه
اوك المهم انك عندك ذوق فالشعر

ومصرة على انك نزر قباني

معنديش ذوق مي نحب نسمع برك
العفووو اختي