منتدى ثانوية حسوني رمضان
ويل للعرب من شر قد اقترب 10 حقوق الزوجة 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا ويل للعرب من شر قد اقترب 10 حقوق الزوجة 829894
ادارة المنتدي ويل للعرب من شر قد اقترب 10 حقوق الزوجة 103798
منتدى ثانوية حسوني رمضان
ويل للعرب من شر قد اقترب 10 حقوق الزوجة 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا ويل للعرب من شر قد اقترب 10 حقوق الزوجة 829894
ادارة المنتدي ويل للعرب من شر قد اقترب 10 حقوق الزوجة 103798
منتدى ثانوية حسوني رمضان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


۞ تعليمي ۞ غايتنا إفادتكم ۞ ثقافي ترفيهي ۞
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 ويل للعرب من شر قد اقترب 10 حقوق الزوجة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
محمد العايب
مؤسس الموقع
مؤسس الموقع
محمد العايب


وطني : ويل للعرب من شر قد اقترب 10 حقوق الزوجة 1alger10
مزاجي : ويل للعرب من شر قد اقترب 10 حقوق الزوجة 810
جنسي جنسي : ذكر
مشاركاتي مشاركاتي : 1731
نقاطي نقاطي : 4318
تاريخ التسجيلي : 17/01/2012
عمري : 32

ويل للعرب من شر قد اقترب 10 حقوق الزوجة Empty
مُساهمةموضوع: ويل للعرب من شر قد اقترب 10 حقوق الزوجة   ويل للعرب من شر قد اقترب 10 حقوق الزوجة Emptyالأربعاء مارس 21, 2012 1:23 pm


ويل للعرب من شر قد اقترب 10 حقوق الزوجة

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف الأنبياء والمرسلين. كلمتي اليوم الى أولئك الرجال الذين خانوا عهد الله وأساؤا معاملة زوجاتهم ضاربين عرض الحائط وصية النبي صلى الله عليه وسلم عندما حث الرجال على الإحسان الى زوجاتهم وعدم الإضرار بهن، فقال صلى الله عليه وسلم : ((استوصوا بالنساء خيرًا)) متفق عليه.وقد جعل الإسلام للمرأة حقوقًا، وألزم الزوج أن يقوم بِها ويعمل على تحقيقها: وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ وَلِلرِّجَالِ عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ [البقرة:228]، فلهن من حقوق الزوجية على الرجال مثل ما للرجال عليهن.
ويجدر بنا أن نقف على أهم تلك الحقوق الواجبة للزوجة، فمنها:
أولاً: أن يعاشرها معاشرة حسنة، بلطف ولين، وأن لا يغلظ عليها في الكلام، ويبتعد عن أسلوب الزجر والتوبيخ في كل أمر من الأمور، وليكن سمحًا لينًا في غير ضعف وقت تعامله معها، فإنه لو قابل الشدة بمثلها والعنف بالعنف ربما أدى ذلك إلى فصم العلاقة بينهما، وتشتيت شمل الأسرة، وقد نبَّه
الرسول الى ذلك فقال صلى الله عليه وسلم : ((لا يَفْرَكْ مؤمنٌ مؤمنةً، إن كره منها خُلقًا رضي منها آخر)) رواه مسلم.
ثانيًا: أن ينفق عليها ويكسوها على قدر حاله من غنى وفقر وما بينهما، ولا يتكلَّف ما لا يطيق، قال تعالى: لِيُنفِقْ ذُو سَعَةٍ مِنْ سَعَتِهِ وَمَنْ قُدِرَ عَلَيْهِ رِزْقُهُ فَلْيُنفِقْ مِمَّا آتَاهُ اللَّهُ لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلاَّ مَا آتَاهَا سَيَجْعَلُ اللَّهُ بَعْدَ عُسْرٍ يُسْرًا [الطلاق:7]، وقال تعالى: أَسْكِنُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ سَكَنتُمْ مِنْ وُجْدِكُمْ وَلا تُضَارُّوهُنَّ لِتُضَيِّقُوا عَلَيْهِنَّ وَإِنْ كُنَّ أُولاتِ حَمْلٍ فَأَنْفِقُوا عَلَيْهِنَّ حَتَّى يَضَعْنَ حَمْلَهُنَّ فَإِنْ أَرْضَعْنَ لَكُمْ فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ وَأْتَمِرُوا بَيْنَكُمْ بِمَعْرُوفٍ وَإِنْ تَعَاسَرْتُمْ فَسَتُرْضِعُ لَهُ أُخْرَى [الطلاق:6].
ونفقة الزوجة مقدمة على نفقة غيرها، وهي حق ثابت لها بمقتضى عقد النكاح، سواء كانت الزوجة غنية أم فقيرة، موظفة أم ربة بيت أم طالبة؛ لأن سبب وجوبِ النفقة هو الزواج الصحيح، وذلك أمر متحقق في سائر الزوجات، وقد قال صلى الله عليه وسلم : ((ولهن عليكم رزقهن وكسوتهن بالمعروف)) رواه مسلم.
ومع أن النفقة حق للزوجة فإن الزوج يؤجر عليها، وينال الثواب من الله تعالى بإنفاقه على زوجته، فقد قال عليه الصلاة والسلام : ((دينارٌ أنفقتَه في سبيل الله، ودينارٌ أنفقتَه في رقبة، ودينار تصدقتَ به على مسكين، ودينار أنفقتَه على أهلك، أعظمها أجرًا الذي أنفقتَه على أهلك)) رواه مسلم.
فإن كان الزوج شحيحًا ولا يعطيها ما يكفيها وأولادها من النفقة والكسوة واستطاعت أخذ شيء من ماله دون علمه فلها ذلك، بشرط أن يكون ما تأخذه على قدر حاجتها دون إسراف ولا تبذير، قال صلى الله عليه وسلم لهند امرأة أبي سفيان: ((خذي ما يكفيك وولدك بالمعروف)) متفق عليه.
ثالثًا: أن يعلمها أمور دينها التي لا غنى لها عنها، كالطهارة بأنواعها وأركان الإسلام الخمسة، قال تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ [التحريم:6]، ووقاية الأهل من النار تحصل بتعليمهم ما يجب عليهم وما يحرم، وأمرهم بالمعروف ونهيهم عن المنكر، كما يجب أن يبصِّرَها بحقوقه عليها حتى تقوم بأدائها، فلا يحصل بينهما نزاع بجهلها تلك الحقوق.
رابعًا: السماح لها بالخروج إذا احتاجت إليه كزيارة والديها وأقربائها وجيرانها، ويسمح لها بالصلاة في المسجد، إن لم يكن ثمة ضررٌ يترتب على خروجها، وكان خروجها إليه خروجًا شرعيًا بحيث لا تمس طيبًا، ولا تظهر زينة تفتن بها الرجال، فمن السنة أن يأذن لها، قال صلى الله عليه وسلم : ((لا تمنعوا إماء الله مساجد الله، وبيوتهن خير لهن)) رواه أحمد وأبو داود.
خامسًا: أن يحفظ زوجته ويحرص على عفتها وكرامتها واحتشامها بالبقاء في بيتها وعدم الخروج منه لغير حاجة، وإذا خرجت يجب أن تكون محتجبةً غير سافرة؛ لئلا يطمع بها الآخرون، والرجل الذي يسمح لزوجته أن تخرج بين الرجال الأجانب مظهرة لزينتها ويتركها تختلط بِهم رجل ديوث، قد فقد شعور الإنسانِ النزيه، مخالف للدين الذي أمرها بالتستر والاحتشام، وقد أصبح بعض الرجال لا يبالي ، فيترك لامرأته الحرية التامة في أن تلتقي بالرجال الأجانب وتصافحهم وتتحدث معهم وهي سافرة مبدية لزينتها، وقد قيل:
إنَّ الرِجالَ الناظرين إلى النِّسـا مثلُ الكلابِ تطوف باللّحمان
إن لم تَصُنْ تلكَ اللحومَ أسودُها أُكِلَتْ بلا عـوضٍ ولا أثمـانِ
وأخيرا إن احترام كل من الزوجين لصاحبه وتقديره له والبشاشة في وجهه مما يقوي العلاقة بينهما، ويغرس روح المودة والأنس في نفسيهما، وإن حسن المعاشرة بين الزوجين تتمثل في مراعاة كل واحد منهما حق صاحبه.
فليحافظ كل منهما على الأدب في مخاطبة الآخر، وليستجلب مودته ومحبته، وليتنازل عما يراه من الآخر من زلة في القول أو خطأ في المعاملة، وليقابل ذلك بالصبر والكلمات الرقيقة والعبارات اللطيفة، ويحفظ حق صاحبه، فالمرأة العاقلة هي التي تكسب ود زوجها، وتصون عرضها، ولا تثقل كاهل الزوج بكثرة الطلبات وزيادة التنقلات، وتبعثر أمواله بشراء الكماليات، بل تعمل جاهدة على حفظ ماله، فلا تصرفه إلا فيما يعود بالنفع عليها وعلى أولادها.
والزوج العاقل الوفي هو الذي يلتزم بحقوق زوجته عليه، فيوفر لها ما تحتاجه، ويهتم بأولاده، فيجلس معهم، ويرعى شؤونهم وحاجاتهم، فلا يكثر السهر خارج المنزل إلى ساعة متأخرة من الليل، فإن ذلك يقلق الزوجة، ويكدر صفو الحياة العائلية، وربما أدى استمراره إلى انفصال الزوجين وانفصام العلاقة بينهما وهدم كيان الأسرة وشتات الأولاد.
إن حسن العشرة بين الأزواج يجلب الخير والسعادة ويبعد الشرَّ والشقاوة، ففي حسن المعاشرة الرحمة والسرور، فهي تجلب الصحة في الأجسام والراحة في العقول والأبدان والاقتصاد في الأموال، وتُنْبِتُ في الأسرة المتفاهمة الذريةَ الصالحة التي يسعى الجميع إلى مصاهرتها والاقتراب منها، قال عليه الصلاة والسلام : ((أكمل المؤمنين إيمانًا أحسنهم خلقًا، وخياركم خياركم لنسائهم)) رواه الترمذي وابن حبان.اللهم احفظ بيوتنا واولادنا واهلينا من كل سوء
واخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمين
(منقول للافادة)
مع تحيات للعرب اقترب حقوق الزوجةمرزوقي مسعودللعرب اقترب حقوق الزوجة لكل أعضاء وزوار
للعرب اقترب حقوق الزوجةمنتديات المعرفة الجزائريللعرب اقترب حقوق الزوجة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://hamido.hooxs.com
 
ويل للعرب من شر قد اقترب 10 حقوق الزوجة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مواصفات الزوجة المثالية
»  ** التسلط على الزوجة أو على الزوج **
» فوائد الزوجة النكدية؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
» إمراة بألف رجل .. الزوجة الصالحة .
» من حقوق الحيوان في الإسلام

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى ثانوية حسوني رمضان  :: (¯`°•.¸¯`°•.:: :: منتدى الأسرة:: :: .•°`¯¸.•°`¯) :: قسم الأسرة :: قسم الحياة الأسرية,-
انتقل الى: